وهناك قواعد قليلة لكونها باتمان. أولا: تكون رهيبة. ثانيا: تعمل فقط في الأسود (الذهب الرمادي في بعض الأحيان مظلمة جدا). وأخيرا: دائما تعمل وحدها. على الرغم من أنه غير مستعدة للقبول ذلك، هذه القاعدة الأخيرة هي قاعدة لأن فارس الظلام: لديه الخوف من الاقتراب من الناس والداه بعد خسارته. الهدف في ليغو باتمان الفيلم، وكابد الصليبية HAS فرن أشخاص مختلفين حاول محاولة لكسر ماضيه مدرعة الخارج والاقتراب من الرجل وراء الطربوش.
'م مروحة ضخمة من وليغو السينما وبسعادة غامرة عندما كان annoncé هذه المتابعة. الأصلي كان يسير بخطى سريعة، فرحان، مفاجأة عاطفية من الفيلم، وفي فيلم باتمان ليغو محاولات ليكون السامي. أنها تحصل على كثير حق. والنكتة، في حين لا يصل الى هذا الهدف تماما بقدر على ليغو الفيلم، لا يزال رائعا. مع أفلام خارقة متفاوتة الجودة الخروج بأسرع ما يمكن هوليوود ضخ أكان عبر خط الأنابيب، مما يجعل الفيلم متعة من عالمهم هو موضع ترحيب! ويمكن لعشاق العاصمة نقدر بشكل خاص العديد من النكات الهوايه مباشرة طريقتهم. العمل هو متعة والمحموم - ربما سريع جدا وغاضب أحيانا، هدف هذه مشكلة لا أستطيع العيش معه.
Storywise، والمؤامرة هي الربح رقيقة بعض الشيء يقف بشكل جيد منذ تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الغرض الحقيقي هو إقامة الشخصيات، والعمل والنكات. قضية بلدي الرئيسية مع الفيلم الهدف هو لماذا خطيرة جدا؟ موافق، والفيلم لا يمكن أن يكون كل المرح والألعاب. تهدف من الواضح جدا المخرجين والحاجة إلى محاولة قليلا من الصعب جدا عندما حان الوقت لمؤامرة لإبطاء وتكون خطيرة. فيلم ليغو التعامل مع هذا مع ثقة بالنفس، مع قصة عميقة من المستغرب والطبقات التي أخذت منحى عاطفي رائع وغير متوقع. هنا، في حين أن القضايا ذات الثقل ذات طابع يختلف عن التعامل مع مفهومة، ومحاولات للتعامل مع 'م يشعر اضطر بدلا من العضوية واكتسابها. لحسن الحظ، وهذا هو المشكلة التي قد لا تلاحظ حتى لو كنت لا الناقد الفيلم! مع النكات تحلق وحصة تتحرك الأمور والحصول على التغاضي مشاكل خلال بسرعة كبيرة.
الرسوم المتحركة في هذا الفيلم رائع. يمكنك أن ننسى بسهولة أثناء مشاهدة كل شيء يحدث في العالم مصنوعة من الطوب. من المثير للاهتمام كيف aussi مختلفة جدا من فيلم ليغو نظرة من هذا الفيلم هو. تشعر أنها أقرب بكثير في لهجة لحية للعمل فيلم باتمان من لسلفه تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. ليس هناك الكثير من الخيارات لننظر من الشخصيات، والغرض لأنها تجعل مع العام عالم الخيال مع من نصف طن من إبداعات مبتكرة.
إرسال تعليق
شكرا لكم على جهدكم